ملخص لتقرير الخارجية الأمريكية عن حالة حقوق الإنسان في إريتريا
SuweraCentreForHumanRights/posts/247453212034772
نظراً لأهمية المعلومات الواردة فيه سيقوم مركز سويرا بتلخيص تقرير وزارة الخارجية الأمريكية عن حالة حقوق الإنسان في
إريتريا لعام 2011.
يتضمن التقرير 7 أقسام.
هذا هو الجزء الأول من الملخص.
القسم الأول: جاء هذا القسم بعنوان احترام كرامة الشخص بما في ذلك حريته من التعرض لـــ
أ/ الحرمان التعسفي أو غير القانوني من الحياة. يشير التقرير إلى استمرار الحكومة في ارتكاب أعمال قتل تعسفية حيث أن هناك حالات موت مؤكدة في السجون بسبب سوء شروط الاعتقال أو التعذيب أو بسبب استخدام القوة ضد الأشخاص الذين قاوموا الاعتقال أو حاولوا الهروب من الخدمة العسكرية أو تواجدوا بالقرب من الحدود أو معسكرات التعدين. وهناك معلومات عن موت فتيات وفتيان من الهاربين من الخدمة الوطنية بسبب الجلد للهاربين وبسبب المعاملة القاسية. ويقول التقرير أن المعاملة السيئة والأعمال الشاقة أدت إلى العديد من الوفيات وعمليات الانتحار بين المجندين. وقد استمرت الاعدامات الفورية، إطلاق الرصاص على الهاربين من الخدمة ،على كل من يقترب من معسكرات التعدين وعلى كل من يحاول مغادرة البلاد دون الحصول على تأشيرة خروج.
وجاء في التقرير أن الحكومة قامت في مايو يونيو 2011 بتجميع 3000 من رجال الدين من الطوائف المعترف بها من قبل الحكومة؛ الأرثوذكس، الكنيسة الإنجيلية والإسلام وأرسلت بهم إلى معسكر ( وعيا) للخدمة الوطنية. مرض الكثيرون بسبب انعدام المرافق الصحية والغذاء. وقد توفي بعض المعتقلين في هذا المعسكر في السنوات الماضية. وتوفي بعض أعضاء طائفة الجهوفا خلال عام 2011 في الاعتقال.
ب/ الاختفاء
اختفى خلال عام 2011 عدد غير محدد من الأشخاص ويعتقد أنهم محتجزون من قبل الحكومة أو توفوا في معتقلاتها. الحكومة لا تخبر أسرهم بأي معلومات كما لا تستجيب لأي طلبات بخصوص أوضاعهم. وتشمل قائمة المختفين أشخاصاً اعتقلوا على أساس معتقداتهم السياسية والدينية والذين يعتقد أنهم هربوا من الخدمة الوطنية. ويعتقد أن 30 صحفياً قد اختفوا تماماً. واعتقلت السلطات قبل الاحتفال بأعياد الاستقلال في 24 مايو 2011 الآف الأشخاص بشكل أكثر تنسيقاً مما كان يحدث في الماضي في منطقة العاصمة. وبينما كان اعتقال البعض مؤقتاً اختفى البعض الآخر تماماً. ليس هناك أية معلومات عن 12 شخصاً كانوا قد رحلوا من ليبيا في فبراير 2010 حيث اختفوا أيضاً.
القسم الأول: جاء هذا القسم بعنوان احترام كرامة الشخص بما في ذلك حريته من التعرض لـــ
أ/ الحرمان التعسفي أو غير القانوني من الحياة. يشير التقرير إلى استمرار الحكومة في ارتكاب أعمال قتل تعسفية حيث أن هناك حالات موت مؤكدة في السجون بسبب سوء شروط الاعتقال أو التعذيب أو بسبب استخدام القوة ضد الأشخاص الذين قاوموا الاعتقال أو حاولوا الهروب من الخدمة العسكرية أو تواجدوا بالقرب من الحدود أو معسكرات التعدين. وهناك معلومات عن موت فتيات وفتيان من الهاربين من الخدمة الوطنية بسبب الجلد للهاربين وبسبب المعاملة القاسية. ويقول التقرير أن المعاملة السيئة والأعمال الشاقة أدت إلى العديد من الوفيات وعمليات الانتحار بين المجندين. وقد استمرت الاعدامات الفورية، إطلاق الرصاص على الهاربين من الخدمة ،على كل من يقترب من معسكرات التعدين وعلى كل من يحاول مغادرة البلاد دون الحصول على تأشيرة خروج.
وجاء في التقرير أن الحكومة قامت في مايو يونيو 2011 بتجميع 3000 من رجال الدين من الطوائف المعترف بها من قبل الحكومة؛ الأرثوذكس، الكنيسة الإنجيلية والإسلام وأرسلت بهم إلى معسكر ( وعيا) للخدمة الوطنية. مرض الكثيرون بسبب انعدام المرافق الصحية والغذاء. وقد توفي بعض المعتقلين في هذا المعسكر في السنوات الماضية. وتوفي بعض أعضاء طائفة الجهوفا خلال عام 2011 في الاعتقال.
ب/ الاختفاء
اختفى خلال عام 2011 عدد غير محدد من الأشخاص ويعتقد أنهم محتجزون من قبل الحكومة أو توفوا في معتقلاتها. الحكومة لا تخبر أسرهم بأي معلومات كما لا تستجيب لأي طلبات بخصوص أوضاعهم. وتشمل قائمة المختفين أشخاصاً اعتقلوا على أساس معتقداتهم السياسية والدينية والذين يعتقد أنهم هربوا من الخدمة الوطنية. ويعتقد أن 30 صحفياً قد اختفوا تماماً. واعتقلت السلطات قبل الاحتفال بأعياد الاستقلال في 24 مايو 2011 الآف الأشخاص بشكل أكثر تنسيقاً مما كان يحدث في الماضي في منطقة العاصمة. وبينما كان اعتقال البعض مؤقتاً اختفى البعض الآخر تماماً. ليس هناك أية معلومات عن 12 شخصاً كانوا قد رحلوا من ليبيا في فبراير 2010 حيث اختفوا أيضاً.
Kommentarer
Trackback